لَقَد شَهِدتُ مائَةَ زَحفٍ أو زُهاءَها، وما في بَدَني مَوضُعُ شِبرٍ إلا وفيهِ ضَربَةٌ بِسَيفٍ أو رَميةٌ بِسَهمٍ أو طَعنَةٌ بِرُمحٍ. وها أنذا أموتُ على فِراشي حَتفَ أنفي، فَلا نامت أعينُ الجُبَناء.
قال قيس لابنه: لا تشاورن مشغولا وان كان حازما، ول…[أكمل القراءة]
اهدتني قبل رحيلها زجاجة عطرها التي كانت قد افرغته…[أكمل القراءة]
الورد في البستان ممالك مترفة ، طرية الجدران تيجان…[أكمل القراءة]
ثقلت عليك مؤونتي اني اراها واهية فافرح فاني ذاهب م…[أكمل القراءة]
قصيده الشاعر الفلسطيني ابراهيم طوقان يمتدح فيها ا…[أكمل القراءة]
براءة منك وتوبة نصوحة هي الاخيرة عن حبك .. شيء من…[أكمل القراءة]
- لله در اللسان، ما اصغره و ما اكثر نفعه و ضرره.…[أكمل القراءة]
مقطفات من معركة عين جالوت : " وشاهد قطز - رحمه الل…[أكمل القراءة]
دعينا يا دمشق وودعينا دعينا للجهاد اذا دعينا دعينا…[أكمل القراءة]
بكيت على الحبيب بدمع عيني فلم يغني البكاء ولا النح…[أكمل القراءة]