الوردُ في البستانْ
ممالكٌ مُتْرَفةٌ ، طريّةُ الجُدْرانْ
تيجانُها تسبحُ في بَرْدِ الندى
والنّورِ والعطورْ
في ساعةِ البكورْ
وتستوي كسلى على عُروشِها .
وتحتَ ظُلمَةِ الثّرى
والبؤسِ والهوانْ
تُسافرُ الجُذوُر في أحزانِها
كي تضحكَ التيجانْ !
* * *
الوردُ في البُستانْ
ممالِكٌ مُترفَةٌ تَسْبَحُ في الغرورْ
بذكرِها تُسبِّحُ الطّيورْ
ويسبحُ الفراشُ في رحيقِها
وتسبحُ الجذورْ
في ظُلمةِ النسيانْ
* * *
الوردُ في البُستانْ
أصبَحَ .. ثُمَّ كانْ
في غفلَةٍ تهدّلتْ رؤوسُهُ
وخرّتْ السّيقانْ
إلى الثّرى
ثُمّ هَوَتْ من فوقِها التّيجانْ !
* * *
مرّتْ فراشتانْ
وردّدت إحداهُما :
قَدْ أعلنَتْ إضرابَها الجذورْ !
* * *
ما أجبنَ الإنسانْ
ما أجبَنَ الإنسانْ
ما أجبنَ الإنسانْ !
ذكر المقريزي في كتابه ( المواعظ والاعتبار في ذكر ا…[أكمل القراءة]
دعينا يا دمشق وودعينا دعينا للجهاد اذا دعينا دعينا…[أكمل القراءة]
ملك كان على باب السماء يختم اوراق الوفود الزائرة…[أكمل القراءة]
يضرب لمن المت به مصيبة، كيف يفقد قدرته في الحكم ا…[أكمل القراءة]
ان كان لكي عدم الرد فانا كان لي الانتظاره .......…[أكمل القراءة]
لا تنزلــن الى سفاسـف ولاـ تغرنـك بحــار ولا يجرفن…[أكمل القراءة]
لما عفوت ولم احقد على احد ارحت نفسي من هم العداوات…[أكمل القراءة]
بقايا سهم مكسور في القلب كلما سقط من مصر فرعون، خ…[أكمل القراءة]
في رسائل ابن ابي الدنيا كثير من الادب، والشعر المس…[أكمل القراءة]
لن يصل الحكيم الى زروة حكمته حتى يقطف من كل بستان…[أكمل القراءة]
الرجاء تسجيل الدخول للتعليق