كان بأنطاكية عاملٌ من قِبَلِ أمير حلب، وكان له كاتب أحمق. وحدث أنه غرق في البحر شَلَنّدِيّان من مراكب المسلمين التي يقصدون فيها الروم. فكتب الكاتب عن صاحبه إلى الأمير بحلب: "بسم الله الرحمن الرحيم. أعلم الأمير - أعزّه الله - أن شَلَنْدِيَّيْن، (أعني مركبين) صُفقا، (أي غرقا)، من خِبّ البحر، (أي من شدّة موجه)، فهلك من فيهما، (أي تلِفُوا)"! فأجابه صاحب حلب: "وَرَدَ كتابُك، (أي وصل)، وفهمناه، (أي قرأناه)، فأدّب كاتبك: (أي اصْفَعْه)، واستبدل به، (أي اصْرِفْه)، فإنه فائق، (أي أحمق)، والسلام (أي قد انقضى الكتاب)"!
كم منزل في الارض يالفه الفتى ...وحنينه ابدا لاول…[أكمل القراءة]
الاية الخامسة والثلاثون من سورة النور : { الله نو…[أكمل القراءة]
الكلام هو اللفظ المركب المفيد. ومعنى المركب هو ان…[أكمل القراءة]
حديث " الخوارج كلاب النار " من الاحاديث المشهورة ،…[أكمل القراءة]
لو نتامل ونحن نرى الشاطئ يضيق في مكان ويتسع في مكا…[أكمل القراءة]
لعمرك ما ضاقت بلاد باهلها ... ولكن اخلاق الرجال تض…[أكمل القراءة]
هذا هو السبب سممت باللوم دمي . فلقت راسي با لعـتب…[أكمل القراءة]
حين اتى الحمار من مباحث السلطان كان يسير مائلا كخ…[أكمل القراءة]
كان اعرابي يعاتب زوجته، فعلا صوتها صوته، فساءه ذل…[أكمل القراءة]
ان الحكم يحتاج الى العقل والقوة كما انه لا يمكن ال…[أكمل القراءة]