ربِى:
كعادتي إليك أكتب عن ما يجوب في خاطري، أعلم علم اليقين أنك تعلم ما بنفسي ولا تحتاج لكتاباتي لأخبرك عنّي، ولكن أنا بحاجتك كالظمآن للماء أو أكثر من ذلك، فعندما أبوح عن طيّات نفسي لخلقك أرتاح، فكيف بك؟! وأنت خالقُهم!.
كان المعتضد اذا راى ابن الجصاص قال : هذا احمق مرز…[أكمل القراءة]
سال طالب علم شيخه: كيف كانت اعمال من قبلنا؟ قال: ك…[أكمل القراءة]
يضرب هذا المثل للامر المشهور، الذي لا يجهله احد.…[أكمل القراءة]
خطونا في الجهاد خطا فساحا وهادنا، ولم نلق السلاحار…[أكمل القراءة]
" القناعة كنز لا يفنى" القناعة غير معروف مجهول…[أكمل القراءة]
هنئت يا عود الاراك بثغرها -- ما خفت يا عود الاراك…[أكمل القراءة]
تقوم الرواية او القصة او الفيلم الجيد باخبارنا الح…[أكمل القراءة]
عن ابن عون: ان امه نادته فاجابها، فعلا صوته صوتها…[أكمل القراءة]
الفتاة تظن انها لن تتزوج، الشاب يظن انه سيواجه ال…[أكمل القراءة]
بكيت على الحبيب بدمع عيني فلم يغني البكاء ولا النح…[أكمل القراءة]
الرجاء تسجيل الدخول للتعليق