وهأنت ذا ترحل يا ظلي ، مودعًا بلا احتضار ..!
وهبتك عهدي ومواثيقي ..
وهبتك أنفاسي وعمري ..
وهبتك حياتي ، وسعادتي ..
ووهبتني فرحة الأمس ، ووهم الغد !
كنت لي ظلي ..
وهأنت ذا تغادرني .
- فعناق الأمس صار وحيدًا كسجين بلا ذنبِ .
قبلاتك ..
قبلاتك تبعثرني ..
تقتلني ..
وتارةً تحييني !
فيا يا ظلي ، ويا كلي ، عد لي كما كنت بالأمس .
فلا صبر لي على رحيلك .
.
.
بقلمي : يوسف مدحدح
خطونا في الجهاد خطا فساحا وهادنا، ولم نلق السلاحار…[أكمل القراءة]
حدث احمد بن موسى قال : قال الربيع : ما رايت رجلا ا…[أكمل القراءة]
اذا رمت ان تحيا سليما من الاذى - و دينك موفور وعر…[أكمل القراءة]
زعموا ان رجلا قد بلغ في البخل غايته وصار اماما وا…[أكمل القراءة]
قال سري السقطي، وكان اوحد زمانه في الورع وعلوم ال…[أكمل القراءة]
اما لماذا حتمية هذه التساؤلات وحتمية الاجابة عليها…[أكمل القراءة]
اخبرنا استاذي يوما........عن شيء يدعى الحرية فسال…[أكمل القراءة]
لو فتشوا قلبي راوا في صميمه خلاصة هذا العالم المت…[أكمل القراءة]
احب مكارم الاخلاق جهدي -- واكره ان اعيب و ان اعاب…[أكمل القراءة]
قال بكر بن خنيس كتب عمر بن عبد العزيز الى الاسارى…[أكمل القراءة]
الرجاء تسجيل الدخول للتعليق