قيل : مرض قيس بن سعد بن عُبادة فلم يزره إخوانه فاستبطأهم ، فقيل له : إنهم يستحيون مما لك عليهم من الدين ، فقال : أخزى الله مالا يمنع الإخوان من الزيارة ، ثم أمر مناديًا فنادى : من كان لقيس عليه حق فهو منه في حِل ، قال : فانكسرت درجته من شدة الزحام بالمشي لكثرة من عاده .
لا تنسوا عبدالله " ياقوت " من صالح الدعاء .
اذا اصبحت في عسر - فلا تحزن له وافرح فبعد العسر ي…[أكمل القراءة]
يضرب في عجب الرجل برهطه وعشيرته، واول من قال ذلك…[أكمل القراءة]
خطب المغيرة بن شعبة وفتى من العرب امراة، وكان الف…[أكمل القراءة]
الذي يسكن في اعماق الصحراء يشكو مر الشكوى لانه لا…[أكمل القراءة]
فالوجه مثل الصبح منبلج -- والشعر مثل الليل مسود ض…[أكمل القراءة]
يجب حذف نون المثنى و جمع المذكر السالم عند الاضافة…[أكمل القراءة]
الصمت وقت اللزوم "حضور" والصمت وقت الكلام "غياب"…[أكمل القراءة]
لو تصير شمسنا هذي سواد . لو تكون ارضنا كوم رماد .…[أكمل القراءة]
دخل ابن السماك يوما، على امير المؤمنين هارون الرش…[أكمل القراءة]
«لا تصح ارادة المريد حتى يكون الله ورسوله وسواس قل…[أكمل القراءة]
الرجاء تسجيل الدخول للتعليق