ذكر أبو القاسم التنوخي عن أبيه أن جعفر بن حرب كان يتقلد كبار الأعمال للسلطان ، وكانت نعمته تقارب نعمة الوزارة في غاية الوفور ، ومنزلته بحالها في الجلالة ، فسمع رجلاً يقرأ : { أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ } فصاح : اللهم بلى ، فكررّها دفعات ، وبكى . ثم نزل عن دابته ونزع ثيابه ، ودخل دجلة واستتر بالماء ، ولم يخرج منه حتى فرّق جميع ماله في المظالم التي كانت عليه وردها وتصدق بالباقي . فاجتاز رجل فرآه في الماء قائماً - وسمع بخبره - فوهب له قميصاً ومئزراً ، فاستتر بهما وخرج ، وانقطع إلى العلم والعبادة حتى مات .
قال بغل مستنير واعظا بغلا فتيا : يا فتى اصغ اليا .…[أكمل القراءة]
قال رجل لابراهيم بن ادهم الزاهد: يا ابا اسحاق،…[أكمل القراءة]
قال الشيخ سليمان بن الشيخ عبد الله بن الشيخ محمد -…[أكمل القراءة]
«لو كانت العبادة مجرد "الشعائر التعبدية"؛ ما استحق…[أكمل القراءة]
انما اشكو بثى وحزني الى الله . . . الوحدة جميلة لك…[أكمل القراءة]
الرجال اربعة: رجل يدري انه يدري،فذاك غافل فنبهوه.…[أكمل القراءة]
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: حدث في خلافة ا…[أكمل القراءة]
(مقطع من مسرحية مجنون ليلى لاحمد شوقي) ... حول دي…[أكمل القراءة]
انا الذي نظر الاعمى الى ادبي ... واسمعت كلماتي من…[أكمل القراءة]
قال ابو العلاء : لا تحلفن على صدق ولا كذب، فما يف…[أكمل القراءة]
الرجاء تسجيل الدخول للتعليق