قلت للريح: استحمي في دمائي .
قالت الريح :
بهذا العاصف العاتي
سينشق ردائي .
قلت للشمس: استحمي .
هتفت :
أخشى بهذا الوهج الساطع
أن يعمى ضيائي .
قلت للبحر: تحمم .
قال لي :
أخشى من الطوفان
أن يغرق مائي .
ها أنا ناديت أقراني
وما من أحد لبى ندائي .
يا دمائي .. وحدك، اﻵن، عزائي .
يا دمائي حاولي أن تستحمي في دمائي .
هتفت :
ﻻ وقت عندي ﻻحتوائي .
إنني ألتف في شرنقة اﻹعصار
من غير انتهاء .
إنني غارقة في كبريائي !
قصيدة عــوائـق -الشاعر الكبير أحمد مطر.
قال عبد الواحد بن زيد : ركبت البحر فعصفت بنا ريح د…[أكمل القراءة]
نظر طفيلي الى قوم سائرين فظن انهم ذاهبون الى وليم…[أكمل القراءة]
{ لتـفتحن القسطنطينية } كان هذا الحديث سببا كافيا…[أكمل القراءة]
وقف معاوية بن مروان على باب طحان فراى حمارا يدور…[أكمل القراءة]
للجلسات نكهة خاصة ورونق مميز ،فجلسة استشعار سر ال…[أكمل القراءة]
ابا الهول، طالت عليك العصر - وبلغت في الارض اقصى…[أكمل القراءة]
سيدى يارسول الله , لو يعلمون تواضعك , سماحتك , حبك…[أكمل القراءة]
ايها الحامل هما ..........................ان هذا ل…[أكمل القراءة]
كن رابط الجاش وارفع راية الامل *** وسر الى الله في…[أكمل القراءة]
بكيت على الحبيب بدمع عيني فلم يغني البكاء ولا النح…[أكمل القراءة]
الرجاء تسجيل الدخول للتعليق