أي ما أشبَهَ بعضَ القوم ببعض. يُضرَبُ في تساوِي الناس في الشر والخديعة. وتمثل به الحسنُ رضي الله عنه في بعض كلامه للناس.
وهو من بيت أولُه:
كُلُّهُمُ أرْوَغُ من ثَعْلَبٍ -- مَا أشْبَهَ الَّليْلَةَ بِالبَارِحَة
وإنما خَصَّ البارحةَ لقُرْبِهَا منها، فكأنه قالَ: ما أشبه الليلة بالليلة، يعنى أنهم في اللؤم من نصابٍ واحد، والباء في "البارحة" من صلة المعنى، كأنه في التقدير شيء يشبه الليلة بالبارحة، يُقال: شبهته كذا وبكذا. يضرب عند تشابه الأمرين.
من كل شيء اذا ضيعتـه عـوضوما من الله ان ضيعتـه عـ…[أكمل القراءة]
كان بعض المغفلين يقود حمارا. فقال رجل لرفيق له:…[أكمل القراءة]
يا نفس حسبك ما فرطت فازدجري عـن الـذنـوب فـان الق…[أكمل القراءة]
اذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه -- فكل رداء يرتدي…[أكمل القراءة]
الا حبذا صحبة المكتب -- واحبب بايامه احبب ويا حبذ…[أكمل القراءة]
عمر ينقضي مر الاعصار، وانت ترجوه مدى الاعصار. ضلة…[أكمل القراءة]
سلام على الدنيا اذا لم يكن فيها صديقا صدوقا صادق ا…[أكمل القراءة]
كان للرشيد جاريه سوداء، اسمها خالصة. ومرة ، دخل ا…[أكمل القراءة]
قال ابن كثير رحمه الله : " وقوله : { افحكم الجاهلي…[أكمل القراءة]
الحق قوة .. لكننا لا نراه هكذا الا في حالات نادرة…[أكمل القراءة]