دَخلَ يَزيدُ بن منصور الحِميَري على المهدي و بَشّارُ بن بُردٍ بَينَ يَديهَ يُنشِدُهُ قَصيدةً امتَدَحَهُ بِها، فَلمّا فَرغَ مِن شِعرِه أقبَلَ عليهِ يَزيدُ وكانت فيه غَفلَةٌ فقال : يا شَيخُ ما صِناعَتُكَ ؟
فقال بشار : أثقُبُ اللؤلؤ .فَضِحِكَ المَهديُ ثُمَّ قال لِبشار : أغرُب وَيلَك أتَتَنادُرُ على خالي ؟
فقال بشار : ما أصنع به ؟ يَرى شيخاً أعمى يُنشِدُ الخليفةَ شِعراً ويسألُهُ عَن صِناعَتِه!؟
عاد احدهم رجلا مريضا فقال له: ما علتك؟ قال: وجع ا…[أكمل القراءة]
لا تهاجر كل ما حولك غادر لا تدع نفسك تدري بنواياك…[أكمل القراءة]
قال مكحول: كان رجل يسال ابا الدرداء رضي الله عنه،…[أكمل القراءة]
روي ان احد ولاة بني امية اخذ رجلا من الخوارج، فاف…[أكمل القراءة]
ويعبر الحكماء عن هذا بقولهم: " الانسان مدني بالطب…[أكمل القراءة]
ان لجرير في كل باب من الشعر ابياتا سائرة هي الغاية…[أكمل القراءة]
سامضي في ليال الياس وحدي بكاسي لا ارى درب امامي سا…[أكمل القراءة]
من مسرحية شعرية عن سقوط الاندلس، ابيات في غاية ال…[أكمل القراءة]
(الخطبة ) بكسر الخاء : خطبة الرجل للمراة يريد الزو…[أكمل القراءة]
" استفت قلبك, والبر ما اطمانت اليه النفس, واطمان ا…[أكمل القراءة]
الرجاء تسجيل الدخول للتعليق